Translated by Dr. Yousef Krakrah

1) Human Energy Fields

2) Inert-Gas Therapy

علاجات اخرى بديله بالتأسس على الطاقه

حقول الطاقه البشريه

من خلال وجهة نظر طب الطاقه, نحن كائنات اوليه من الطاقه, والتي بالتالي تقرر طبيعتنا البيوكيماويه والفزيولجيه. حقول الطاقه التي تحيط اجسامنا وتتخلخل بها تعرف بذلك طبيعة هذه الطاقه. كما تم نقاشه على يد د. فاليري هنت خبيرة الفيزيولوجيا العصبيه, تكنولوجيا الحديثة التقنيه بامكانها الكشف عن تذبذبات ضئيله للمكونات الالكترومغناطيسيه لهذه الحقول. والمثير للدهشه, ان الذي يتم تسجيله يطابق الذي يتم مراقبته عل يد الحس الهدسي بشكل مستقل.

مؤيدون لهذه الفكره يؤمنون ان ان حقل الطاقه الانساني مكون من سبعة طبقات متتاليه بشكل متزايد من الطاقه الذبذبيه على الاقل. نتيجة شطر الجسم وحقول الطاقه هي سبعت دوامات لاعاصير من الطاقه والتي تدعي تشاركاس عند التقاليد الشرقيه, والتي تحول طاقة التذبذب العاليه الى طاقة والتي يستطيع الجسم استيعابها.

شبكتنا للطاقه تتضمن عمود امام النخاع الشوكي, والذي يستقبل طاقه من التشاركاس ويبثها خلال الجسم. نقاط الوخز بالابر والخطوط المعروفه اكثر تتواجد اسفل انابيب الطاقه, وتجلب الطاقه المطلوبه الى مستويات عضويه محدده.

عدم التوازن او الانسداد في شبكة الطاقة يؤدي الى المرض. بالاساس, المرض له اصل من حقل الطاقه, وبشكل تدريجي  يتاسس في المستويات الجزيئيه, الخلويه واخيرا في جهاز الجسم.

حقل الطاقه يتجاوب مع محفزات حتى ولو لم يكن هنالك وعي او ادراك لهذا التحفيز وقبل ان يكون هنالك اي تغير ملحوظ في المتغيرات الفزيولوجيه, كموجات الدماغ, ضغط الدم والخ. بالتاسس على هذا التنبؤ, فان بمستطاع التكنولوجيا الحديثه تقييم التشويش في حقل الطاقه قبل بكثير من بدء المرض جسمانيا.

اصابات النخاع الشوكي تؤثر بشكل ما على تدفق الطاقه من خلال الجسم بسبب مقربة النخاع الشوكي من عمود الطاقه. اضافة الى ذلك, بعد الاصابه الطاقه المستلمه من دوامات تشاركا الاساسيه والعجزيه تنخفض بشكل جدير.

تأثير الاصابه مخزون في حقل الطاقه الاكثر قربا للجسم, والذي يحتوي على القالب او البصمه للجسم المادي, وبذلك استنساخ كل خليه وكل عضو, بضمنهم النخاع الشوكي. هذا القالب من الطاقه مسؤول على النمو, التطور وتصليح البدن. واذا تم تشويه هذا القالب, فان منتوجه المادي, والذي هو الجسم سيتشوه بطبيعة الحال.

لان الجسم المادي يتفاعل مع نسخه ارقى من التذبذبات, كمثل عندما تتحول اصابه حاده للنخاع الشوكي الى مزمنه, البدن المشوه يختم الى مستوى اعلى لقوالب الطاقه. هذا يقفل الاصابه الى مكان محدد وبالتالي ونيجة لذلك يصعب شفائها عن الطريق التركيز على الجسم المادي فقط.

هذا  يمثل حدود المباديء للطب التقليدي المتركز على البدن. وهي كصعوبة دفع السياره الى الامام في وقت قفل المقود الى الجهه الاخرى. بعكس ذلك, المعالجون بالطاقه يحاولون التقليل من حواجز الطاقه للشفاء الفزيولوجي لاصابات النخاع الشوكي عن طريق تعديل وجهات هذا الخلل الوظيفي. بسبب ان الوقت عادة يغلق الاصابه في حقل الطاقه, فانه كل ما كان العلاج ابكر اكن افضل. واخيرا, احاسيس وذكريات سلبيه المتعلقه بالاصابه تخزن في حقول الطاقه للخلايا. الجسم سيتعافى اسرع عند ازالة هذه الذكريات السلبيه. وانه يدعي ان الالم والتشنج  من الممكن علاجهم.

العلاج بالغاز الخامل.

 انه يدعى ان علاج الغاز الخامل يعزز من قدرة التجدد. مع انه كان على طرف مجتمع العلاج البديل وفي تغييرات متعدده لعدة سنوات, فان فقط مؤخرا تم الحصول على اكثر شهره له, بضمنها انه تم دمجه الى بعض من البرامج التأهيليه الجسمانيه. علاج الغاز الخامد قد يزود طاقة التجدد المطلوبه لتعديل النخاع الشوكي المصاب.

النظريه العلميه للذهن-الجسم-والروح هي من وراء العلاج المعزز للتجدد عن طريق التأثير والتاسس على مباديء بعيده من التقاليد المتأسسه على علوم نيوتون. مثلا, هي تتأسس على 1) تواجد مصدر طاقه اولي متتعدد الابعاد, 2) الفكره اننا كائنات اساسيه من الطاقه, والتي تقرر شكلنا الجسدي والبيوكيماوي, 3) الافتراض ان  وعينا بضمن افكارنا, تصرفنا, مشاعرنا واجهزة ايماننا, تتفاعل مع طبيعتنا الطاقيه لخلق حقيقتنا الجسديه, بضمنها تلك المتعلقه باصابات النخاع الشوكي.

علاج الغاز الخامد يتأسس على المبدأ ان الفراغ هو شيء وليس لا شيء كما يعتقد معظم العلماء. هذا الشيء يدعى ايثر (ether), والذي يتخلل في كل ابعادنا الثلاثه والى ابعاد اخرى اعلى في الفراغ من خلال الدومات بين الابعاد والتدرجات في هذا الايثير الواسع الانتشار,  وفي النهايه مصدر الطاقه الاولي يصبح مصدر لكل الطاقات المعروفه كالالكترومغناطيسيه, الجاذبيه والقوات الذريه وكما يشار به في قانون اينشتاين E = mc² لكل الكتل التي تشكل واقعيتنا الماديه.

مع انها تتضمن مباديء ابعد من مجال هذا النقاش, فانه "يؤمن" ان ابعاد اعلى لطاقة الاثير يتم احضارها الى طاقات ثلاثية الابعاد اكثر توفرا واستعمالا عبر "نقاط اوليه".

احدى المصادر لهذه النقاط الاوليه هي النواه الذريه لهذا الغاز الخامد, اي, هيليوم, نيون,ارجون, كريبتون, ونيكسون. بالتحديد, كسينون هو الاكثر اهميه من بينهم لخلق الوقود الخام لبناء القدره على التجدد في الانسجه, بضمنها النخاع الشوكي المصاب بالاصابات الرضيه. عندما يتم تقييم هذه الطاقه المنتوجه من خلال هذه النقاط الاوليه من خلال جهاز والذي يستم وصفه ادناه, الغاز الخامد سيزود بالطاقه الخامله والذي وعينا يستطيع توجيهه لخلق التوضيح المادي.

بقائمة العناصر, الغازات الخامله تمثل عائله مميزه من العناصر, الهيليوم هو الاخف بوزن ذري الذي يعادل 4, والكسينون هو الاثقل بوزن ذري 131. وكل هذه الغازات متواجده في الهواء الذي نتنفسه, ويمتد من غاز الارغون المتوفر 7,600 جزيء لكل مليون وحتى الكسينون النادر بـ 0,036 لكل مليون. لتبسيط الامر, الفرد العادي سيتنفس 82 لتر من الارغون و 0.39 ملتر من الكسينون كل يوم.

مقارنة مع عناصر اخرى, الغازات الخامله تمتلك طاقه اضافيه والتي تمنحها القدره في البقاء حاله ذو ذبذبيه اعلى وغازيه اكثر. عناصر مع اوزان ذريه اعلى تميل الى التحول الى الحاله السائل او الصلبه, اما الكسينون والكريبتون  باوزان ذريه اعلى من الحديد, النيكل, النحاس والزينك تتواجد في الحاله الغازيه. هذا يتطلب منهم لان يتواجدوا في حاله تذبذبيه اعلى والتي تتطلب طاقه اضافيه.

للهيليوم مميزات اخرى والتي تعاكس ما نتوقعه عندما نقارنه مع عناصر اخرى. بالاخص, الهيليوم من الصعب تجميده مهما وطئت درجة الحراره. حتى لو انعدمت الحراره تماما فان الهيليوم بطريقة ما يحافظ على طاقه ذبذبيه كافيه لمنعه من الدخول الى الحاله الصلبه.

ويخمن ان النقاط الاوليه تتواجد في نواه عنصر الغاز الخامل وتنتج طاقه والتي تبقي عناصر الغاز الخامله في الحاله الغازيه وتبقي الهيليوم بعيدا من التصلب في درجات الحراره المنخفضه.

لاستغلال هذه الطاقه المنتوجه من النقاط الاوليه للغازات الخامله, تم بناء جهاز والذي هو خليط من الغازات الخامله يتم تحفيزها الكترومغناطيسيا. هذا التحفيز يجذب النقاط الاوليه بعيدا عن النواه, والذي تحت ظروف طبيعيه يمتص الطاقه التي يتم جلبها من طاقة النقاط الاوليه. بسبب نزع هذا الغشاء, الطاقه الان يتم تحريرها الى الفراغ المحيط , وبذلك تتوفر لهدف الشفاء.

في احدى الاجهزه, يتم تطبيق حقل مغناطيسي الى تجويف معدني غير مغناطيسي والذي يحتوي على خليط من الغازات الخامله المضغوطه (مثال, 25 مره الضغط الجوي). وفي جهاز اخر, اقل قوة ولكن مريح اكثر, خليط الغازات الخامله ومغناطيس صغير يتم اغلاقهم في كبسوله من زجاج البيركس والتي لا تسرب الهواء (بحجم 1,5 انتش بـ 0.25 انتش) تحت ضغط منخفض نسبيا. خليط الغزات الخامله هذه من الممكن وضعها الان فوق منطقة الاصابه, مثال, من الممكن تعليقها حول العنق او امساكها قريبا من منطقة الاصابه. 

قالبنا لطاقه ذبذبيه اعلى لدنأ (DNA) الوارثي (انظر النقاش اعلاه), يمتلك معلومات مخططه الكافيه لخلق جسد مادي كامل, بضمن ذلك, تجديد مكوانت معطوبه النخاع الشوكي مثلا. بالاساس, هذه القدره على التجدد من الممكن اظهارها ماديا اذا 1) طاقه اثيريه كافيه تم بنائها في حقولنا الطاقيه و2) والتخلي من معتقدات وايمان (مثل, انت لن تمشي مرة اخرى) والتي تمنع المعلومات الذبذبيه المشفره في القالب من الانتقال الى الماديه واستبدالها بايمان للشفاء واستعادة الكليه.   

ادوات الغازات الخامله, خاصة والتي تحتوي  على الكسينون, بامكانها بناء وقود خام اثيري والذي التجدد  بحاجه اليها. بنفسه, بالرغم من ذلك, الوقود الاثيري هو متعادل, كالفخار الخام والذي يتحول الى تحفه فنيه من خلال وعي الفاخوري, انه الوعي الكلي الموجه والذي يخلق الماديه المستعمله. ايمان سلبي والذي من الصعب التخلص منه, والذي يتعلق حول حقول الطاقه, سيصفي بقوه هذه الطاقات الشافيه ويمنعها من الوصول الى الماديه.

بضرورة الحال, توفير الطاقه الاثيريه تسهل من نقل التشكيلات المتعلقه بقوالب ذبذبيه اعلى الى مادة الدنأ التابعه لنا الى المبنى المادي. الماده المتدخله  بطاقة الجسم. اداة الغاز الخامل تنتج مواد خامله والتي سيجذبها الجسم  بطريقه الاكثر نفعا لشفاء.

حقول الطاقه تستعمل طاقة الاثير كوسيله اتصال والتي تذهب ذهابا وايابا من المستويات الذبذبيه الغير ماديه وعودة الى الماديه ومرة اخرى الى غير ماديه. واذا توفرت طاقه اثيريه كافيه كان من الممكن توجيهها, فان هنالك كميه مسكوبه فائضه والتي ستنتقل الى المناطق الضعيفه في الجسم.

لتوجيه طاقة الغير معينه للغاز الخامل الى المنطقه المطلوبه, فان هذا يتطلب التصور, مثال, التركيز على المكان التي تم فيه تغير موقع النخاع الشوكي, الاعصاب المطلوب تعديلها, والعظام التي يجب تغييرها. التركيز على المبنى الجسدي المادي سيساعد هؤلاء الذين يمتلكون توجيه ذهني منطقي. هؤلاء الذين يمتلكون هذا الحدس من المفروض ان يدركوا رمزية مبنى الجسم كمنظر طبيعي والذي سيتم شفائه, كطاقة والتي ستتدفق الى تمثال كبير للجسد. لمعظم الافراد, ترجمة الطاقه الاثيريه الى مستوى المادي يتطلب 6 اشهر. بكلمات اخرى, اذا تاملت الجسم كله وشفائه, الطاقه الاثيريه الفائضه قد تكون مستعده الى التدفق والارسال خلال 6 اشهر الى شيء مادي.

بحسب نظريات لحقول طاقه بشريه,  كل ميزات الوعي, كافكارك, سلوكك, مشاعرك وادراكك مخزونه في حقولك الطاقيه. من المهم ان تفهم هذا لان جهاز ايمانك سيقرر اذا كان بامكانك الوصول وتوجيه الطاقه الموروثه المعتدله الشافيه الاوليه للغاز الخامل بشكل ناجح, بضمنها القدره على تجديد النخاع الشوكي.

تركيبة الغازات الخامله لاصابات النخاع الشوكي: ادوات الغازات الخامله بالتركيز على الكسينون, هي الافضل لبناء طاقه للتجدد في العمود الفقري (اي %46 كسينون, %18 هيليوم, %36 نيون). الادوات من الممكن الحصول عليها من مصادر عده.