1) Dr. Tarcisio Barros
(Brazil)
2) Dr. Andrey Bryukhovetskiy
(Russia)
3) Dr. Samuil Rabinovich
(Russia)
4) Dr. K-S Kang (South
Korea)
5) Dr. Yoon Ha (South Korea)
6)
Dr. Eva Sykova
(Czech Republic)
7) Dr. Cornelis
Kleinbloesem
(Netherlands)
8) Dr. Yongfu Zhang
(China)
9) Dr. Venceslav Bussarsky
(Bulgaria)
10) Advance Cell
Therapeutics (Switzerland)
11) Dr. Robert Trossel
(Netherlands)
12) Dr. Emilio Jacques
(Mexico)
13) Dr.
Geeta Shroff (India)
14) Dr.
Satish Totey (India)
15) Beike Biotechnology
(China)
16) Dr. Gustavo Moviglia
(Argentina)
17) Dr. R. Ravi Kumar
(India)
18) Medra
(USA &
Dominican Republic)
الخلايا الجذع
1) د. تارسيسيو
باروس, واخرين (ساو باولو, البرازبيل), قام بحقن
خلايا جذعيه والمأخوذه من نخاع العظم الى داخل الشريان النخاعي الاقرب الى
منطقة الاصابه في 32 شخصا مع اصابات سريره تامه (2-12 سنه بعد الاصابه).
الخلايا الجذعيه يتم عزلها من دم المريض بعد معالجته بدواء الذي يحفز
النخاع الشوكي على انتاج هذه الخلايا, والتي بالمقابل يتم , سكبهن الى
الدم. بعد سنه واحده من المتابعه, 18 مريضا اظهروا التحسن في الفزيولوجيه
الكهربيه لتوصيل الاعصاب, والذي في بعض من الحالات تم اعتباره كتحسن في
الوظيفه.
2) د.
اندري بريخوفيتسكيف (موسكو, روسيا), مدير قسم
"نافي" للاعصاب سابقا, قام بزرع سويا خلايا جذعيه جنينه وخلايا ذاتيه (اي
من المريض نفسه) جذعيه بالغه بمرضى والذين يعانون من اصابات النخاع الشوكي
المزمنه . بالاضافه الى
ذلك قام بريخوفيتسكيف بزرع خلايا شم مغلفه ذاتيه (olfactory
ensheathing cells)
مستعملا طريقه والتي طورت على يد د. جيفري رايسمان. مع انها ليست بخلايا
جذعيه, كما تم نقاشه سابقا, فان يه خلايا الشم المغلفه لها قدره
تجدد جديره والتي كانت مركز الانتباه في مجتمع الابحاث لاصابات النخاع
الشوكي.
بريخوفيتسكيف لم يعد يستعمل الخلايا
الجنينه وذلك لاسباب اخقيه والتي تتنازع حول طريقة استعمالها, امكانية
رفضهن, والاكثر اهميه, ايمانه بان الخلايا الجذعيه الذاتيه البالغه ناجعة
اكثر .
بالاساس عمليات زرع بريخوفيتسكيف يتم
تصنيفها كالتالي:
خلايا جنينه:
في عام 1996, وزارة الصحه الروسيه اتاحت لبريخوفيتسكيف باجراء تجارب سريريه
محدوده في اصابات النخاع الشوكي. في هذه التجارب, خلايا جذعيه, عصبيه
وخلايا دبقيه (glial )
الماخوذه من انسجه مختلفه, بضمنها اجنه انسانيه البالغه من العمر 12
اسبوعا, تم زرعها الى النخاع الشوكي والسائل النخاعي, في 17 مريضا باصابات
النخاع الشوكي. اعمارهم تراوحت فيما بين ال 16-52 (معدل, 30 سنه), والفاصل
الزمني بين الاصابه والزرع تراوح بين ال 1-20 (معدل 5) سنين. سته, عشره
وواحد تضمنوا اصابات رقبيه , صدريه وقظنيه (lumbar
) على التوالي. بالاضافه الى زرع الخلايا, الجميع حظوا بعمليات اخرى مختلفه
نفذت بشكل مستقل بالاعتماد على اصاباتهم الفريده.
قبل العلاج, 14 شخصا كانوا
ASIA
درجه A )الاتحاد
الامريكي لاصابات العمود الفقري
لمقياس الضعف(.
وثلاثه كانوا درجه B
وسبعه كانوا درجه C.
خمسة عشره حظوا ببعض التحسن في الحواس, سبعه تحسن في الحركه و 12 تحسن في
وظيفة المثانه.
السفيرو جيل والخلايا الذاتيه:
طاقم بريخوفيتسكيف قام بزرع السفيرو جيل ( وهي انسجه بوليمر حيويه قابله
للتاكل) وخلايا مرسوخه في سته مرضى والذين كانوا بحاجه الى عمليات
ترميميه. في ثلاثه خلايا المكونه للدم (hematopoietic
, خلايا جذعيه في الدم الماخوذه من النخاع العظمي) كانت مرسوخه , وفي ثلاثه
اخرين خلايا شم. في ضمن المتابعه (3-8 اشهر), مريضين بدرجه "A"
تحسنوا الى درجه C,
وواحد تحسن لدرجة B
متقدمه. في احدى المرضى بمرحلة B
لم يطرأ اي تحسن.
نقل الخلايا الجذعيه للقراب النخاعي (intrathecal
): نقل الخلايا
الذاتيه المكونه للدم للقراب النخاعي هي العمليه الاكثر استعمالا, اساسا,
في هذه العمليه الصريحه نسبيا لا تتضمن اي جراحه, خلايا المريض الجذعيه
يتم جمعها وخزنها حيه الى ان يتم اعاده نقلها الى المريض.
لتحفيز انتاج خلايا جذعيه مكونه للدم,
وبالمقابل تراكمها في الدم, المرضى عادة يتسلمون ثمانيه حقن تحت الجلد, على
مر اربعة ايام من العوامل المحفزه (granulocytic
colony-stimulating factor)
Neupogen و
Filgrastim.
في اليوم الخامس, يتم توصيل المريض الى عازل
للدم. وعلى مر 3-4 ساعات يتم سحب الدم من الوريد, يتم معالجته عن طريق
عازل, والذي يقوم بعزل الخلايا الجذعيه واعادة الدم الى الجسم عن طريق وريد
اخر.
الخلايا الجذعيه المتراكمه يتم تركيزها
عن طريق نبذهن وببطء يتم تجميدهن في سائل النيتروجين (-170
مئويه) مع مادة ال-
dimethyl sulfoxide (DMSO),, وهي حافظه من البرد
والتي تسمح للخلايا بالتجمد مع ضرر ادنى. يتم تطلب الحذر وفحص اي عدوى قد
تكون متواجده لمنع ادخالها فيما وراء الحائل الدموي الدماغي عند نقل الدم.
عند النقل, مستعلق الخلايا الجذعيه يتم
اذابته وما يقارب ال 5.3 مليون خليه يتم حقنها في القراب النخاعي الى
الحيز تحت العنكبوتيه (subarachnoid
space اي الى السائل النخاعي). عن طريق الوخز
بين الفقرات L3-L4
تحت تاثير المخدر الموضعي. العمليه سريعه وصريحه . باستطاعة المريض اعادة
العمليه خلال شهرين. بريخوفيتسكيف يؤمن بأن عدة عمليات تعزز من استرداد
الوظيفه.
بعكس الخلايا الجذعيه المكونه للدم,
النتائج الايجابيه كانت محدوده مع نقل خلايا الشم للقراب النخاعي, والتي من
قبل تم عزلها وانمائها من انسجة شم المريض.
مع ان طاقم بريخوفيتسكيف قام بجمع خلايا
جذعيه من 120 مريضا, لاسباب عده, بضمنها تواجد عدوى خافيه, فان فقط ما
يقارب ال60 مريضا تسلموا الخلايا. من هؤلاء ال-60, 18 نصحوا بعدة عمليات
نقل. بالمقابل, %61 من ال-18 اظهروا بعض التحسن في الوظيفه, في بعض الاحيان
كان لتحسن مثير للغايه.
لأن عمليات النقل عند المرضى كانت حديثه
في وقت هذا التقرير, فانه من المبكر تقييم الفائده على المدى البعيد.
التحسنات الاوليه من المستبعد ان يكون سببها تجددات بطيئه في الاعصاب او
عمليات اعادة تغليف وانما من الاحتمال ان اثارته من خلال تغيير بيئه مكان
الاصابه عن طريق افراز عوامل نمو وجزئيات اخرى.
3) د.
صموئيل رابينوبتش وزملائه ( نوفوسيبرسك, روسيا)
قاموا بزرع تركيبات متعددة لخلايا شم مغلفه جنينه, خلايا من انسجه عصبيه,
انسجه دمويه وقطع من النخاع الشوكي الى مكان الاصابه ل-15 مريضا (2) .
والذين يتراوح اعمارهم من 18 الى 52 سنه, المرضى كانوا من شهر الى ستة اشهر
ما بعد الاصابه والتي كانت كامله, درجه
A في مقياس فرانكلين للاصابات
( مقياس فرانكلين تطور الى ال- ASIA
). كل من المرضى تسلم من عمليه زرع واحده الى اربعه في اوقات مختلفه, وتم
متابعتهم 1.5 سنين على الاقل. التحسن تم ملاحظته في 11 من ال- 15 مرضى.
سته تحسنوا الى درجه C,
اصابه غير كامله, وخمسه كان باستطاعتهم المشي بمساعدة الركائز. بشكل عام
المرضى الذين تلقوا العلاج ابكر بعد الاصابه حظوا بمعطم التحسن.
بوفق تقرير حديث والذي تم نشره في موقع
الباحثين , 102 مريضا تم معلاجتهم بطريقه والتي يتم ملء مكان الاصابه بجيل
والذي يحتوي على خلايا جذعيه جنينيه. عملية الزرع الاوليه يتم متابعتها
بعمليات زرع اضافيه للخلايا تحت غشاء النخاع الشوكي ( مثال التحت
عنكبوتيه). المده بين الاصابه والعمليه تتراوح من عدة اشهر والى خمس سنين.
النتائج ل52 مريضا والذين تم متابعتهم لمدة سنتين على الاقل معلن عنها قي
القائمه تحتاه. كما يتم مشاهدته ان فقط %18 من المرضى الذين تلقوا العلاج
بقوا في فئة الاصابه الاكثر شده, بالمقارنه مع %75 ما قبل العلاج. الباحثون
يؤمنون انه بما ان التحسن بعد العلاج يحدث تدريجيا, فان هذه الاحصائات
ستستمر بالتحسن مع الزمن. مع ذلك, من الواجب ملاحظته ان عدد بالغ من المرضى
والذين تم معالجتهم بعد الاصابه مع والتي تشمل تحسن اضافي ( من دون اي
علاج) وهي ظاهره وارده جدا.
4) د. ك-س كانج
واخرين (سيؤل, جنوب كوريا) قام بحقن خلايا جذعيه المعزوله من الحبل السري
لمكان الاصابه في امرأه البالغه من العمر 37 سنه والتي عانت من اصابه كامله
في ال T10
قبل 19 عاما من جراء سقوط . الخلايا
الجذعيه من الحبل السري ليست بمثيره للخلاف كنظائرهن الجنينيه. ولهن قدره
اقل على الرفض من معظم الانسجه المتبرع بها باستثناء الانسجه الجنينيه اي
ان بعض من الرفض , ولكن التوافق بين المتبرع والمستلم ليس بصارم.
في هذه الحاله, تم الحصول على دم من
الحبل السري من بنك الدم, تم عزل خلايا الدم الحبل السري خلال 24 ساعه,
وانمائهن في المنمى. الباحثون اشاروا انه عندما تم انمائهن في منمى عصبي,
هذه الخلايا اظهرت ميزات لخلايا عصبيه وخلايا مسانده ( اي
glial
).
بعد استئصال الصفيحه الفقريه, مليمتر
واحد والذي يحتوي على مليون خليه تم حقنه الى الحيز التحت عنكبوتي الى اقصى
مقطع من النخاع الشوكي السليم. بالاضافه الى ذلك تم حقن مليون خليه جذعيه "
بشكل مستفيض الى داخل حيز الجافيه (intradural
) وخارج الجافيه (extradural
) للنخاع الشوكي المصاب.
الباحثون ابلغوا ان المريضه استعادت
وظيفه اضافيه للطرف السفلي خلال 41 يوما بعد العمليه, بما يتضمنه بعض
القدره على المشي مع المساعده. عدة مقاييس فزيولوجيه كهربيه
دعمت هذه الملاحظات.
الباحثون يؤمنون بان حقن الخلايا مباشرة الى النخاع الشوكي اكثر نجاعة من
تسريبهن الى السائل المحيط بالنخاعي الشوكي. وهم لا يفصلون الاحتمال ان
تحسن في الوظيفه كان جراء استئصال الصفيحه الفقريه, وازالة الضغط عن النخاع
الشوكي.
للاسف, بوفق التقارير الصحفيه الاخيره,
بعد علاجها بالخلايا الجذعيه الثاني, حالتها تدهورت بشكل حاد, لم يعد
بمستطاعها الجلوس بشكل منتصب لمده طويله وتقضي معظم الوقت في السرير. تقول:
" التحسنات اختفت بسرعه, خضعت لعلاج آخر , وهذه هي النتيجه. لم يكن
بمستطاعي التحرك عانيت من آلام قاسيه". الاطباء يقترحون انها التقطت عدوى
في المرة الثانيه جراء هيئة العمليه او تلوث باكتيري للخلايا المزروعه.
النتيجه ان الانسجه المحيطه قد تصلبت.
5)
د. يون ها واخرين (انكيون, جنوب كوريا) قام بزرع خلايا النخاع العظمي الى
مكان الاصابه لمرضى باصابات النخاع الشوكي الحاده ( 7-14 يوما بعد الاصابه)
مع عوامل محفزه لتكوين المستعمرات للخلايا المحببه (granulocyte
macrophage-colony stimulating factor), عامل
والذي يحفز تكوين الخلايا الجذعيه . خلايا النخاع العظمي تم شفطهن من عظمة
حرفقة المريض (الحوض) واستمرار في معالجتها , بما ن تم عزلهن من المريض
نفسه, فليس هناك اي قدره على الرفض. بعد استئصال الصفيحه الفقريه من فقره
واحده فوق او تحت مكان الرض (contusion),
حصبلة 1.8 مليميتر من معجون خلايا النخاع العظمي تم حقنهن في ستة امكنه قرب
مكان الاصابه.
جميع المرضى كانوا رجال, والذين تراوحت
اعمارهم بين ال17 وال51 سنه. خمسه كانوا عندهم اصابات بالرقبه وواحد اصابه
في الصدر, والكل مع ASIA
درجه A اصابه كامله (
انظر الملحق لنقاش مقياس ال ASIA).
خمسه تسلموا كلا خلايا النخاع العظمي والعوامل الحفزه للخلايا المحببه,
ومريض واحد تسلم فقط العوامل المحفزه.
العوامل المحفزه للخلايا المحببه حقنت
تحت الجلد في الايام الخمسه الاولى من كل شهر لمدة خمسة اشهر. بالاضافه الى
تحفيز تكاثر خلايا النخاع الشوكي الجذعيه, نماذج الحيوانات تقترح بانها
ايضا 1) تشغل البلاعم
macrophages) خلايا
المناعه) لازالة شظايا الميلين والتي تكبح تجدد المحاور (axons)
و2) وتمنع موت الخلايا بعد الاصابه عن طريق عمليه تسمى استماته, الموت
الخلوي المبرمج (apoptosis).
مع ان التحسن في الحواس كان ملحوظا فورا
بعد العمليه, حواس في المنطقه العجزيه (sacral)
وتحسنات بليغه في القدره الحركيه تم ملاحظتها ثلاثة اسابيع الى سبعة اشهر
فيما بعد. اربعة مرضى, بما فيهم واحد والذي تلقى العوامل المحفزه فقط,
تحسنوا من اصابة ASIA
درجه A كامله الى اصابة
ASIA درجه
C غير كامله, واحد من
ASIA-A الى درجه
B , وواحد بقي بدرجة
ASIA-A . تقييمات ال-MRI
(التصوير بالرنين المغناطيسي) 4-6 اشهر بعد الاصابه اظهرت القليل من
الاستعزاز.
بغض النظر عن الحمى, الباحثون استنتجوا
ان عملية زرع خلايا النخاع العظمي لا تملك اي تعقيدات جديه,والذي هو هدف
البحث. لان هذا التدخل وتقييمات المتابعه اجريت خلال فتره قريبه من زمن
الاصابه والتي تحسنات في الحركه غير شائعه, الباحثون كانوا حذرين في تجنب
الاستنتاجات المتعلقه بالنجاعه الكامله. مع ذلك, لم يقتبسوا دراسات والتي
اشارت ان نسبيا عدد قليل
(~6%) من المرضى يتحسنون من اصابات
ASIA-A كامله الى
ASIA-B
غير كامله.
6) د. ايفا
سيكوفا وزملاء (براج,
الجمهوريه التشيكيه) قامت بزرع خلايا نخاع عظمي جذعيه ماخوذه من عظمة
الحرقفه (الحوض) ل20 مريضا . ثمانيه منهم مع اصابات تحت الحاده, تلقوا
العلاج خلال 10-33 يوما من الاصابه. و12 عرفوا كمزمنين. تلقوا العلاج 2-18
شهرا بعد الاصابه. عاجلا بعد جمع الخلايا, تم اعادة الخلايا للمريض عن طريق
الشريان الفقري او عن طريق الوريد. مع المرضى بالاصابه تحت الحاده, اربعه
تم علاجهم بكل الطرق. مع المرضى المزمنين, اثنان, وعشره تلقوا الخلايا عن
طريق الشريان والوريد على التوالي. وتم تقييم المرضى عن طريق قياسات
الفزيولوجيه الكهربيه ومقياس الضعف الASIA
. التحسن لوحظ في 1) كل المرضى بالاصابات تحت الحاده
والذين تسلموا الخلايا عن طريق الشريان الفقري وفقط في واحد الذي تلقى
الخلايا عن طريق الوريد, و2) واحد من مريضين باصابه مزمنه والذي تسلم
الخلايا عن طريق الشريان الفقري. في المرضى الذين حسنوا في دراجتهم بمقياس
ال-ASIA , المعظم
تقدموا من درجه A الى
درجه B, وواحد من درجه
B الى
D (اي ان
A تمثل اعاقه كامله و
E تمثل
شفاء تام). مع ان سيكوفا اتخذت الحذر من تفسير هذه النتائج التمهيديه, فهي
تؤمن ان اكثر الاستفاده حصلت عندما تم العلاج باكرا بعد الاصابه واستعمال
طريقة الشريان الفقري, والذي تقدم الخلايا بصوره اقرب الى موقع الاصابه.
7)
د. كورنيليس كلينبلوئسيم قام بانتاج شركه للخلايا الجذعيه
Cells4Health (C4H)
والتي مقرها في هولاندا ولكن باستعمال جراحين ووسائل تركيه. برنامج ال
C4H يجمع من المرضى
خلايا النخاع العظمي عن طريق وخز العرف الحرقفي (iliac
crest) والتي يتم تركيز
كميه كبيره من النخاع العطمي. خلايا النخاع العظمي يتم علاجها عن طريق
عمليه ملكيه.
الخلايا يتم حقنها لنخاع شوك المريض عن
طريق 20-24 حقنه دقيقه. بالتراكم, نحو 2 ميليميتر من مستحضرات الخلايا
الجذعيه, والتي تتوافق مع تقريبا 10-20 ميليون خليه, والتي تحقن فوق, تحت
وحول الاصابه عن طريق استعمال ابرة انسولين. في حالات اخره لاحقه , الخلايا
تم حقنها ايضا للقراب النخاعي (القناه النخاعيه) او حقنها للوريد.
في وقت هذا التقرير. على الاقل 18 مريضا باصابات النخاع
الشوكي تم علاجهم ببرنامج ال
C4H
. من بين التسعه الاوائل, ثمانيه ابلغ عنهم بانهم حظوا بنتائج ايجابيه. في
ثلاثه من الاربعه الاوائل, . صور ال-MRI
(التصوير بالرنين المغناطيسي) اشارت على ان الآفه تم تقليص حجمها الى النصف
خلال ثلاثة اشهر بعد العمليه, المعطيات تؤشر على انتاج خلايا عصبيه جديده
وبنيه داعمه.
كما ذكرت التقارير, زرع الخلايا اعاد بعض من الوظيفه
والاحساس في ثلاثه من اربعة المرضى الاوائل. شهرين الى ثلاثة اشهر بعد
الزرع, المريض الاول, والذي عانى من اصابه في مستوى الفقرات
T6
اصابه كامله, اربعة سنين من قبل جراء حادث طرق, استعاد الوطيفه الى مستوى
T12-L1 وكان باستطاعته تحريك
رجليه,المشي بضع خطوات مستعملا الممشاه, والوقوف. المريض الثاني والذي عانى
من اصابه كامله في مستوى C5-6 سبعة
اشهر من قبل, بعد شهر ونصف من العمليه يقال بانه كان باستطاعته تحريك ارجله
واصابعه واصابع رجليه, واستعاد الاحساس في المثانه والسرم. عدة اشهر بعد
الزرع, المرسض الثالث, والذي عانى من اصابه كامله في C5-C6
تسعة اشهر من قبل جراء تعقيدات جراحيه, تم الابلاغ عنه انه استعاد القدره
على الوقوف , التحرك بمساعدة مسناد للارجل والكتابه. واسترجع الاحساس الى
ما يقارب الطبيعي, واستعاد التحكم بالسرم. في الرابع لم يطرء اي تطور, ربما
لانه تبين ان نخاعه الشوكي قد انقطع ولم يكن مضغوطا.
من المهم التاكيد ان النتائج الايجابيه تم الابلاغ عنها على
يد
C4H ,
والتي هي منظمه من اجل المكسب, والتي بقائها يعتمد على على انتاج تنائج
ايجابيه. مصادر مستقله وصفت صوره اقل تبشيرا مع مرضى الذين لم يستعيدا او
خسروا الوظيفه.
8)
د. يونجفو زانج وزملاء (زينجزو, الصين) قام
بزرع خلايا ذاتيه (اي تم عزلها من المريض نفسه) جذعيه من النخاع العظمي الى
90 مريضا مع اصابات حاده ومزمنه بالنخاع الشوكي (8). من هؤلاء المرضى, 10
باصابات الرقبه, 62 باصابات الصدر, و18 باصابات قطنيه (lumbar).
الوقت المنقضى منذ الاصابه تراوح بين 3 ايام وستة سنين. "موضع الحقنه كان
في المنطقه الاعلى والسفلى بين النخاع المصاب والسليم".
ثلاثه وثلاثين واحدى عشره مريضا تحسنوا
في القدره الحسيه والعضليه على التوالي, بعد زرع الخلايا كما تم قياسه
بمقياس فرانكيل (والتي تحول اليوم لمعايير
ASIA). كل المرضى مع تحسنات
سريريه قاسوا اصاباتهم. علاجات باكرا بعد الاصابه رافقت نتائج احسن.
الباحثون اقترحوا ان الخلايا الجذعيه المأخوذه من النخاع العظمي, حسنت
الدوره الدمويه وكبتت الخلايا الدبقيه (glial)
من انتاج ندبه في مكان الاصابه.
9) د.
فينسيسلاي بوسارسكي (صوفيا, بولغاريا) قام
بعلاج 12 مريضا مع اصابات النخاع الشوكي مع خلايا جذعيه ذاتيه مستأصله من
حوض المريض وعظام الصدر. فقط نتائج تمهيديه متواجده لوقت هذا التقرير.
10)علاجات خلويه
متقدمه(ACT)
. تدخل خلايا نقيه ومقواه من دم الحبل السري الى
المريض باصابات النخاع الشوكي (9). مقرها في سويسرا.
ACT انتسبت الى عيادات في
سويسرا, هولاند, المانيا, اسبانيا, الهند, تايلاند, ترنيداد, المكسيك,
البرازيل, الارجنتين, تركيا, السعوديه, الامارات المتحده, والباكيستان.
وفقا لمصادر الشركه, بروتوكولات ACT
لخلايا دم الحبل السري الجذعيه قد استعملت 350 مره في 75 حاله,
بضمنهااصابات النخاع الشوكي, على مر ثلاث سنين من دون اي تقارير سلبيه عن
تأثيرات جانبيه.
ACT
تعزز نجاعة العلاجات لخلاياها الجذعيه عن طريق عدة وسائل. اولا, خلايا الدم
الحمراء والبيضاء تم ازالتها, للتقليل من قدرة الرفض. ثانيا, خلايا جذعيه
رئيسيه CD133+ يتم
تضخيمها من المستوى الطبيعي %10 خلايا دم الحبل السري الجذعيه الى مستويات
اعلى %80-70 . هذه الخلايا CD133+
وايضا الخلايا CD34+
المعياريه تعتبرخلايا جذعيه ذو قوه بالاخص بسبب مقدرتها المحسنه على
التصويب على الانسجه المهدوفه, التميز, والزرع. ثالثا,
ACT قامت بتطوير وسائل لجعل
الخلايا الجذعيه تتميز الى خظوظ مختصه اكثر, مثال, على ذلك خلايا جذعيه
عصبيه لتجديد المخ والنخاع الشوكي او خلايا البانكرياس الجذعيه لمرض
السكري. واخيرا ACT
قامت بتطوير وسائل تجميد والتي تحسن من
عيش الخلايا بعد الاذابه.
المعلومات المتوفره في حين هذا التقرير
اشارت على ان مستحضرات ACT
لخلايا الدم الحبل السري الجذعيه قد استخدمت لعلاج ثمانيه مرضى مع اصابات
النخاع الشوكي المزمنه منذ عام 2004. اعمار المرضى تراوحت بين ال18 وال 43
عاما, خمسه مع شلل رباعي وثلاثه مع شلل سفلي, ومعظم الاصابات كانت غير
كامله. نحو 1.5 مليون خليه جذعيه تم تقديمهن للمريض عن طريق الوريد و\او
تحت الجلد. مع ان وقت المتابعه بعد العمليه كان قصيرا نسبيا, معظم المرضى
ابلغوا عن تحسنات في الوظيفه, بضمنهن زياده في الاحساس, القدره على التنقل,
ووظيفة المثانه والسرم.
11) د. روبيرت
تروصيل (روتردام ,
هولاندا) كما تذكر التقارير , احد الاطباء الذي عالج افراد مع اصابات
النخاع الشوكي مع خلايا حبل السري الجذعيه والتي زودتها
ACT . مع ان المعلومات المتوفره
ضئيله,
مؤتمر صحفي واحد وصف باختصار علاج تروسيل لامرأه باصابه على
مستوى عال. في هذه الحاله , 1.5 ميليون خليه جذعيه تم حقنهن في الوريد في
قاعدة الجمجمه, في مكان الاصابه وفي خمسة اماكن اخرى سفلى من كلا جهتي
الرقبه. علاج تروسيل احدث الكثير من الخلاف في هولاندا لاسباب عده بضمنها
المصدر وطبيعة الخلايا المزروعه.
12)
د. ايميليو جاكيس
(مونتيريري, المكسيك) قام بزرع خلايا الحبل السري الجذعيه الى مكان
الاصابه. وفقا لمعلومات محدوده, عمليات جاكيس كما يظهر قامت بازالة انسجة
الندبه بالليزر, ازالة الضغط عن النخاع الشوكي, حقن الخلايا الجذعيه الى
مكان الاصابه, ووضع انسجة شحوم المأخوذه من المريض نفسه فوق مكان الاصابه
للتقليل من تشكيل انسجة الندبه. العمليه تتبع بحقن خلايا جذعيه كل شهر الى
العضلات المحيطه. المصادر تؤشر ان جاكيس قد بدأ ايضا في زرع خلايا جذعيه
جنينيه.
مريض واحد والذي عانى من اصابه في ال
T5-T9 نحو سنه ونصف قبل العلاج, وصف باختضار
للكاتب عن بعض تحسنات في الوظيفه والتي حدثت ثلاثة اشهر بعد العمليه
الجراحيه. بشكل محدد, يحس المريض اللمس 5 سم تحت مستوى ال
T9
والضغط كل المسافه حتى الخصر. بالاضافه الى ذلك, استطاع تحريك دواسات
الدراجه بمفرده لمدة 30 دقيقه, تحريك حوضه, دفع 12 كغم بواسطة رجليه,
استعمال اللجام وجهاز التدويس, والترويح برجليه.
طرق جاكيس للخلايا الجذعيه تم اجمالها
قي حديث عام 2005 في مؤتمو الجراحه الدولي قي اكابولو المكسيك. الملخص
المقترح اشار على ان الخلايا المزروعه الغير محدده المزروعه " بالضبط في
مكان الاصابه في النخاع الشوكي, مدمجه مع تاهيل عصبي عضلي بعد اللعمليه
الجراحيه, وخز بالابر الكهربائيه, ليزر تحت الحمراء, ودواء ال
4amp .(
4-aminopyridine
, انظر لاحقا).
من ال59 مريضا المعالجين (معدل العمر
21), %51 و %49 كانوا ذكور واناث على التوالي, 50 مع اصابه كامله و 9 مع
اصابات غير كامله, %52 اصابات بالرقبه, %38 في الصدر, و%10 اصابات
قطنيه\عجزيه. جاكيس ابلغ ان %68 " استعادوا درجات من الاحساس والحركه, %16
استعادوا فقط الحركه و%16 بقوا كما هم" المرضى والذين قاسوا اصابات ادنى,
الذين كانوا اصغر سنا, والذي كان عندهم زمن اقل بين الاصابه والعلاج اظهروا
نتائج افضل.
13) د. جيتا
شروف (نيو دلهي,
الهند) قامت باستعمال خلايا جذعيه جنينيه لعلاج اكثر من 100 مريض مع امراض
علل متنوعه عضاليه, بما فيها اصابات النخاع الشوكي. تعيين "العضول" مهم
لانه تحت القانون الهندي, يسمح للاطباء علاج فقط مرضى عضال او مع علل
انتهائيه مع وسائل مبتكره.
كخبيره في الخصوبه, لشروف الخلايا جنينيه
سهلة المنال اكثر من باحثون اخرين. كما ذكر سابقا, مع ان الخلايا الجذعيه
الجنينيه لها اكثر قدره على التميز والتحول الى اصناف اخرى من الخلايا, من
الصعب ارشادهم الى التميز, كما يعبر الناقدون عن قلقهم عن ان هذه الخلايا
قد تتحول الى انسجه مؤذيه, كسرطانيه مثلا.
عمليا, ملايين الخلايا يتم زرعها من
بيوضة الانسان عن طريق حقتها للعضلات اوعن طريق الفوق جوفيه (epidura)
, والتي يتم بشكل دوري على مدار مده طويله. عدة تقارير والتي ابلغت عن تحسن
المرضى تم نشرها في الانترنت والتي تضمنت باختصار عرض ملخص على يد شروف عام
2006 في مؤتمر المجتمع الامريكي للمعالجه الجينيه في سانت. لويس. هذه
التقارير اشارت ان المرضى قد استعادوا بعض الاحساس, التجول, والوطيفه في
المثانه والامعاء.
14) د. ساتيش
توتيف وزملاء
(بانغالور, الهند) بادر في دراسه ارتياديه لتقييم نجاعة زرع خلايا جذعيه من
اللحمه المتوسطه (mesenchymal)
من النخاع العظمي والماخوذه من المريض (اي ذاتيه) واعادتها للمريض. يتم
استئصال الخلايا من عظمة حوض المريض وانمائها لعدة اسابيع قبل ان يتم اعادة
زرعها للمريض. اثني وعشرين فردا مع اصابات كامله (ASIA
–A), C4-T10
قاسوها خلال نصف العام الماضي, سيتم تنسيبهم للدراسه.
تقريبا , مليون خليه جذعيه لكل كغم من وزن الجسم سيتم حقنها عن طريق بزل
قطني (lumbar puncture)
والتي نسبيا بغير باضعه, الى السائل الدماغي النخاعي (اي الى الحيز التحت
عنكبوتيه). تصويرات وتقييمات سريريه سيتم اخذها قبل وثلاثه اشهر بعد عمليه
الزرع.
حتى وقت هذا التقرير, 12 شخصا تم
انتسابهم, والذي منهم واحد الذي انجز التقييمات الثلاثه. هذا الفرد , ذكر
البالغ من العمر 32 سنه, والذي تقبل عمليتي زرع للخلايا الجذعيه بفاصل
اسبوعين واحد من الآخر. بالاضافه الى التحسنات الملحوظه على يد التقييمات
الفيزيولوجيه الكهربيه, المريض ابلغ عن تحسن في وظيفة الامعاء والمثانه,
بعض من التجول وتحريك اصابع الارجل وزياده في القوه العامه.
بعد اتمام هذه الدراسه التمهيديه,
الباحثون ينون على القيام بتجربه مزدوجة التعميه صارمه اكثر.
15)
ابتكرت بمساعده موارد ماليه بتعاون مع عدة مدارس صينيه طبيه اساسيه,
شركة بيكه البيوتكنولوجيه (شينزين, الصين) قامت بعلاج العديد من العلات
العصبيه, بما فيها اصابات النخاع الشوكي, مع خلايا حبل السري الجذعيه
. مرضى اجانب يتم علاجهم في مستشفى الموجود في شينزين عبر الحدود من هونج
كونج.
التجربه مع عدة مرضى مع اصابات غير
الكامله في فقرات الرقبه
C5-C6 تم تقريرها
كالتالي:
في الحاله الاولى, مريض ذكر من الولايات
المتحده والبالغ من العمر 27 سنه تم معالجته نحو 2.5 سنه بعد الاصابه.
خلايا جذعيه من الحبل السري مع عامل نمو عصبي تم حقنهم فوق وتحت منطقة
الاصابه (اي زرع جراحي) مع تخفيف الضغط ( عامل محير والذي يتم نقاشه في قسم
"ازالة الضغط). الخلايا حقنت للقراب النخاعي (اي الى السائل النخاعي) او
لوريد المريض. منذ العمليه, استعاد المريض قوه اضافيه للعضلات والوظيفه
للارجل والايدي, اكثر احساسا اجمالا, وقدره معززه للعرق, والتي هي معافاه
هامه حيث ان المريض كان يعيش في فلوريدا ذو المناخ الرطب والحار.
المريض الثاني البالغ من العمر 27 سنه,
ذكر من رومانيا والذي اصيب 11 سنه من قبل العلاج بحادث غوص. على عكس الحاله
السابقه, المريض حقن بخليط خلايا حبل السري الجذعيه وعامل النمو لداخل
السائل النخاعي والوريد (اي بدون عملية زرع جراحيه). خلال فتره قصيره نسبيا
بعد العلاج, استعاد المريض احساس جديد خلال كل جسده, قوه اضافيه في يديه
ورجليه, عضلات بطن وظهر اقوى, وتحسن في وظيفة المثانه والامعاء.
مع انه من الصعب استنتاج استنتاجات فقط
من حالتين قصصيتين, تم ملاحظته ان الحاله الثانيه والتي كانت اقل باضعه ,
انتجت نتائج رائعه كالتي اتجتها العمليه في الخاله الولى والتي كانت
جراحيه.
16) د.
جوستابو ة موفيجليا
وآخرين (بوينو ايريس, الارجنتين) قام بمعالجة فردين مع خلايا اللحمه الوسطى
الجذعيه والماخوذه من النخاع العظمي والتي تم تحويلها الى خلايا عصبيه
جذعيه, على يد انمائها مع خلايا المناعه الذاتيه المأخوذه من المريض نفسه
(11). بالمقارنه مع برامج اخرى, العلم من وراء هذا البرنامج له بعد اضافي
اصعب للفهم. بشكل محدد, انه يدمج نهج الخلايا الجذعيه مع بعض من المباديء
المناعيه والتي تأسس عليها برنامح د. مايكل شوارتس, "البلاعم المشغله" (activated
macrophage) لاصابات
النخاع الشوكي والذي يتم نقاشها لاحقا.
في هذا البرنامج, خلايا اللحمه الوسطى
الجذعيه تم الحصول عليها من نخاع عظم المريض من عظمة الحرقفه (اي عظمة
الحوض), مكان والذي يتواجد فيه النخاع بتركيز عالي. خلايا جذعيه المسماه
"المشغله في كل الاعمال", خلايا اللحمه الوسطى الجذعيه بامكانها التميز الى
عدد واسع من اصناف الخلايا. بعد تنقيه اضافيه, هذه الخلايا الجذعيه تم
تحويلها الى خلايا عصبيه جذعيه عن طريق تنميتها مع خلايا المناعه الذاتيه
التي تم عزلها من المريض. بسبب كون كل الخلايا من المريض (ذاتيه) فلن يتم
رفضها.
قبل زرع الخلايا الجذعيه, خلايا المناعه
المعزوله سابقا تم تسريبها للمريض عن طريق الوريد. هذا السكب يعد مكان
الاصابه عن طريق انتاج التهاب والذي يخلق بيئه مكرويه والتي تعد افضل
استقبالا للخلايا الجذعيه المدخله. بعد يومين , خلايا اللحمه
الوسطى\العصبيه الجذعيه تم تسريبها الى الشريان الذي يزود مكان الاصابه.
المريض الاول ذكر البالغ من العمر 19 سنه
والذى قاسى اصابه في الصدر
T8 ثمانيه اشهر قبل العلاج بحادث طرق. تسلم
دفعتين من الخلايا الجذعيه مفصوله بثلاثه اشهر, مقاييس فيزيولوجيه كهربيه
اقترحت تحسن قي توصيل الاعصاب في منطقة الاصابه, والMRI
) التصوير بالرنين المغناطيسي(
اشارت الى زياده في قطر انخاع الشوكي. بعد العلاج
الثاني, قدراته التناسقيه والمشي تحسنت, كما ذكرت التقارير استعاد وظيفته
حتى مستوى ال S1.
المريضه الثانيه امرأه البالغه من العمر
21 سنه مع اصابه في العنق
C3-C5 في حادث طرق 30 شهر قبل الزرع. بعد علاج
واحد , كلا المقاييس الفيزيوكهربيه وال MRI
اقترحت التحسن, والمريض استعادت القوه والتحكم في الجسم العلوي, بما فيه
وظيفه اليد, وذكرت التقارير انها استعادت الوظيفه الى مستوى
T1-2 .
Although the regained function
reported is dramatic, experts have questioned the rigor of pre- and
post-treatment evaluations that determined the amount of improvement.
مع ان الوظيفه المستعاده التي ابلغ عنها
مثيره, الخبراء ادلوا شكهم في تقييمات الصمل (rigor)
قبل وبعد العلاج والتي تقرر مدى التحسن.
17) د. ر. رافي
كومار وزملاء في
مستشفى ليفلين في تشيناي الهند. (www.stemcell-india.com)
قام بمبادره دراسه ارتياديه وزرع خلايا جذعيه في 20 مريضا باصابات النخاع
الشوكي . نحو 0.5 الى 1 مليارد خليه جذعيه تم الحصول عليها من نخاع عظم
المريض الغني بهذه الخلايا. الخلايا المعزوله بكاملها يتم ادخالها لسائل
نخاع المريض عن طريق بزل قطني (lumbar puncture).
لان هذه الخلايا يتم عزلها من المريض نفسه (اي ذاتيه) , فليس هنالك اي خطر
لرفضها حين يتم اعادة زرعها للمريض. الدراسات في المستقبل ستنظر الى
استعمال الخلايا الجذعيه المكونه للدم المعزوله من الدم نفسه.
طاقم من الاطباء المختصين في الاعصاب
يقومون بتقييم الوظيفه في فترات 4,8, و12 اسبوعا وبعدها كل ثلاثة اشهر. حتى
وقت هذا التقرير, الباحثون قاموا باكمال تقييمات لثمانية اسابيع ل11 شخصا,
والذين 10 منهم مصابين بشلل سفلي وواحد بشلل كامل, 7 قاسوا الاصابه لسنه
قبل العلاج و اربعه 1-8 سنين قبل. حتى الان %50 استعادوا قوه اضافيه
ووظيفه في المثانه والرسم.
18) نقابة ميدرا
تزود برنامج خلايا
جذعيه جنينيه لعدد واسع من الامراض العصبيه وغيرها بما فيها اصابات النخاع
الشوكي . مع ان مقرها في ماليبو, كاليفورنيا, فان الجراحات تتم في
الجمهوريه الدومنيكيه. تقارير ضئيله تم الحصول عليها والمتعلقه باصابات
النخاع الشوكي. الخلايا الجذعيه الجنينيه المكونه للدم والتي مصدرها من
عمليات اجهاض خياريه, كما تبين تعطى عن طريق الوريد, والخلايا الجذعيه
العصبيه الجنينيه تحت الجلد الى العقده اللمفاويه. البرنامج يدعي ان هذه
لخلايا ستهاجر الى المكان الذي هو بحاجه اليها وافراز عوامل لاعادة الوظيفه
والنمو.
TOP